الطريق الصح
الطريق الصح
الطريق الصح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطريق الصح

المنتدى الشبابى الاول والغنى عن التعريف ادخل ومش هتندماوعى تفوت الفرصة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحب بكل الأعضاء الجدد يلا خدوا جولة فى المنتدى لحد مانحضر الغدا
فى طريقنا الصح كلامنا يجمعنا والكون راح يسمعنا هنغنى بصوت عالى مواهبنا هتخرج للنور والدنيا مواهبنا دى حاجة تانية مش فى الجيل الحالى

 

 الحب من طرف واحد لعنة الاختيار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


الحب من طرف واحد لعنة الاختيار  الموقع

عدد المساهمات : 17
نقاط : 51318
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
العمر : 36

الحب من طرف واحد لعنة الاختيار Empty
مُساهمةموضوع: الحب من طرف واحد لعنة الاختيار   الحب من طرف واحد لعنة الاختيار Emptyالثلاثاء مارس 16, 2010 2:22 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود أن أشكركم على موقعكم الرائع والذي أفادني في حياتي كثيرا، وأود أن أشارككم مشكلتي لكي تساعدوني في اتخاذ القرار السليم، وهذه أول مرة في حياتي أرسل مشكلة عبر الإنترنت.. وأرجو أن تتسع صدروكم لمشكلتي.

أنا شاب في مقتبل عمري (25 عاما).. أنهيت دراستي الجامعية دون أي علاقات تذكر، ولم تتعد علاقتي بالبنات زمالة أو إعجاب وسرعان ما يبدأ بالزوال، وقد كان لأسرتي أثر جيد في حياتي من الناحية الدينية والتقرب إلى الله والقيام ببعض النوافل، أما من الناحية العاطفية فكنت أصغر إخوتي وكلهم يكبروني بأعوام كثيرة.

فمنذ صغرى كنت أشعر وكأن لي عالمي الخاص، وكنت أتمنى أن يشاركني أحد أحلامي وتفكيري، والحقيقة أنني لم أجد ذلك من صغرى؛ فنشأت شخصية اجتماعية جدا إلى حد يفوق الوصف، ومحبوب جدا؛ حيث وجدت نفسي دون أن أدري أحاول التقرب إلى كل الناس الذين من حولي وكسب ودهم ليس إلا فقط حبا لهم ورغبة في أن أكون قريبا منهم.

وعند تخرجي التحقت بعمل، والحقيقة أن عملي جيد جدا، وسرعان ما يكرمني الله بأن أعلو في عملي وأنتقل من الدرجة إلى الأخرى وكان علي أن أخطو السلم من أوله.

وقد كنت مثل أي شاب يتمنى أن يجد الإنسانة المناسبة التي يستطيع الارتباط بها، لكي يحقق أحلامه معها، ويسعد معها ويسعدها وتكون الإنسانة التي ستمثل له الزوجة والصديقة وكل حاجة حلوة في حياته، ولكن في أول عملي لم يكن هذا هو الوقت المناسب، خصوصا أن أهلي لن يستطيعوا مساعدتي في الزواج وكان من الواجب أن أنتظر لأملك بعضا من المال الذي يعين على الزواج.

ولكن في عملي التقيت فتاة جذبتني بشدة، ولكنى أخرجت الفكرة من رأسي لأني لم أكن مستعدا في هذا الوقت، ولكنى أحسست أنها تشدني بعينها، تجذبني بحيائها، تبهرني بأسلوبها، وأحسست أنها تبادلني نفس الشعور وأنها تجذبني إليها، ووجدت نفسي لأول مرة في حياتي أحب، بل أحب من أعماق قلبي، وقلبي يصرخ "مش قادر أفكر في حد غيرها، وهيا دي اللي أنا كنت بحلم بيها من صغري". والحقيقة أنها استحوذت على تفكيري حتى هذه اللحظة، فأستيقظ على التفكير فيها، وأنام على التفكير فيها، سألت عنها وعن أخلاقها فإذا هي ممتازة.

وعرفت أنها كانت مخطوبة قبل هذا الوقت ولكن شاءت الظروف أن لا يواصلوا وانفصل كل واحد عن الآخر، أسرعت وأخبرتها عن حبي لها وأنني أريد الارتباط بها، وأحسست من ردها أنني مناسب وأنني أملك أخلاقا جيدة وأنها ستفكر.. وأحسست بالقبول، وأخبرتني بالفعل أنها كانت تتوقع أن أفاتحها في مثل هذا الموضوع فهي قد شعرت بشعوري من أول يوم.

وعندما رأيتها ثانية أخبرتني أن أهلها ليسوا متواجدين الآن في بلدنا، وإنها كانت مرتبطة من فترة، ولكنها لم تكمل، وإن هناك إنسانا آخر متقدم لها، وسألتها عن موقفها، وكان الرد أنها لا تشعر بارتياح مع هذا الإنسان، وذكرت بعض صفاتي الجيدة، وأحسست أيضا أنها إشارة جيدة منها، وكان الرد أن علي الانتظار فترة قصيرة لحين نزول الأهل إلى بلدنا، لكي أستطيع أن أفاتح أهلها.. وكنت معتمدا على الله ومتوكلا عليه حق توكله، وأعطيتها فكرة أنني في بداية طريقي، وأعطيتها فكرة عن نفسي وعن أسرتي وكانت علاقتنا جيدة في أول اتصالاتنا.

وازداد تمسكي بها، ومع مرور الوقت أحسست أنها تتراجع وعرفت أنها لم ترفض الإنسان الذي كان متقدما، لم أفهم الوضع، فهي الآن لم ترفضني ولم ترفضه أيضا، وصارحتها بحبي الشديد لها، وهي أدركت حبي لها وقد قابلته بالسكوت وطلب بعض الوقت للتفكير، ومع مرور الوقت وجدتها تفضل الإنسان الآخر، ووجدتها مخطوبة له، ووجدت نفسي مصدوما صدمة "مش هاقدر أوصفها لو قعدت أكتب من هنا لبكرة".

المهم.. مرت الأيام، وقد انتقلت إلى عمل آخر وأنا أجد عملي يزداد نجاحا مع مرور الوقت بفضل الله وتوفيقه، وشاءت الظروف أن يكون للشركة التي تعمل بها عمل خاص بالشركة التي انتقلت إليها، وأن يكون هناك عمل مشترك بيننا مرة ثانية.

واستمر هذا العمل فترة من الزمن وأنا أحاول جاهدا أن يكون الحوار بيننا في نطاق العمل لأني الحقيقة لم أستطع نسيانها وفي نفس الوقت هي مخطوبة الآن، وقد أردت أن أنهي هذه القصة من حياتي نهائيا، واختار الأهل لي إنسانة، وارتبطت بها، ولم أشعر من ناحيتها بأي شيء، كانت إنسانة طيبة جدا، تحبني جدا، وأنا أول إنسان في حياتها، ولكني استمررت معها فترة قصيرة جدا، لم أشعر أنها ستزيد على حياتي جديدا، بالإضافة إلى تفكيري الدائم في حبيبتي السابقة، وأنهيت ارتباطي بهذه الإنسانة بعد فترة قصيرة حتى لا أظلمها.

وبعد فترة قصيرة من انفصالي جاءني الخبر الأعظم، وهو انفصال حبيبتي عن خطيبها، فكرت كثيرا.. ولكنى لم أجرؤ على معاودة الاتصال بها، وقد كان عملي يزداد نجاحا، فأنا الآن أستطيع أن أرتبط بأي إنسانة وأحقق لها كل ما تشاء.

وتقدم الزمن إلى أن أراد عملي أن أنتقل إلى فرع لنا في خارج الوطن، وهذا الوضع سيكون دائما حتى إشعار آخر، ومع اقتراب موعد سفري أحسست بالجنون، وأني أعشق هذه الإنسانة، وشعوري أن سفري هذا سيبعدني عنها نهائيا، فاتصلت بزميلة سابقة في عملنا المشترك السابق والتي كان تعرف هذه القصة لكي تدبر الأمر، وأن تحاول أن تقرب بيننا إن أمكن، وأخبرتني أنها كانت معجبة بخطيبها، ولكن حدثت بعض المشاكل التي أعاقت الموضوع. ولكنها إنسانة جيدة جدا... وأنني لو صبرت عليها وإن استطعت أن أجعلها تحبني ستكون ملاكا لي مدى الحياة، وأن على فقط أن أصبر قليلا وأن أسافر وهي ستحاول أن تقرب بيننا.

وسافرت وجاءني الرد بأنها تخبرني إذا كنت أريد أن أحادث الوالد فافعل. وبالفعل تحدثت مع الوالد مبينا رغبتي في أن أرتبط بابنته، وأن لا يقلق من أي شيء وأنا سأحقق كل أحلام ابنته مهما كانت، وطلب منى مهلة للتفكير استمرت فترة كبيرة فعلا..

وكانت مطالبه مادية ومعنوية، فهو يريد ألا تسافر ابنته معي في مكان عملي لأنها تعمل في بلدها (مع إخبارهم بإمكانية أن أوفر عملا لها معي) فمجال عملنا مشترك، ولها حياتها التي لا تستطيع الاستغناء عنها، وأحسست أن الوالد ليس متعاونا إطلاقا. وعندما لم افهم منه إذا كان موافقا أم لا بعد مرور فترة كبيرة أخبرته أنى أريد ردا قاطعا، فأخبرني مبديا عن مطالبه المادية بالإضافة إلى رغبته بقاء ابنته في بلدنا، وأن على الانتظار فترة أخرى حتى آخذ ردا نهائيا لأن ابنته في حالة نفسية سيئة ولا تستطيع المواجهة بسبب ما حدث لها من خطيبها السابق.

وشعرت من كلامه أنها مقهورة نتيجة أن خطيبها السابق تركها، واخبرني أن هناك من يريد أن يتقدم لها، وإن كنت أنا مستعجلا على فكرة الارتباط.. فارتبط بأي واحدة ثانية فهذه الأمور لا تأتي ما بين يوم وليلة، وأن هذه الأشهر ليست بقليلة في الارتباط، وأحسست من كلامه أن الفترة التي علي انتظاره فيها سيقابل فيه الإنسان الذي يريد التقدم لها، ولو لم يتم التوفيق فسيعاود الاتصال بي، وإن حدث توفيق فإن الموضوع قضاء وقدر.

أنا لن أذكر شعوري من ما حدث.. أنا أريد تقييمكم لقصتي فهل أنا غلطان في تمسكي بها؟ وما رأيكم في هذا الموقف؟ هل أخطأت عندما فكرت مرة أخرى في الارتباط بها وما هو أنسب تصرف لي ولها؟ آسف على الإطالة.

وجزاكم الله خيرا.

[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-tareek-elsa7.rigala.net
lola




الحب من طرف واحد لعنة الاختيار  جديد
عدد المساهمات : 8
نقاط : 51270
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/03/2010

الحب من طرف واحد لعنة الاختيار Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب من طرف واحد لعنة الاختيار   الحب من طرف واحد لعنة الاختيار Emptyالأحد مارس 21, 2010 11:38 am

بصراحة ودة راى دى متستهلش حبك ليها ونت تستحق من تقدر حبك بجد وانسها افضل ليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحب من طرف واحد لعنة الاختيار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحلى كلام فى الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطريق الصح :: رومانسيات :: مشاكل وأسرار العشاق-
انتقل الى: